القائمة البريدية
    • info@regionalcsr.com
دليل العضوية
دليل التعريف بالشبكة
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات في المسؤولية المجتمعية

أطفال السجون

أطفال السجون

اسم الكاتب :
مؤتمر البيئة بالجبيل يوصي بالاستمرار في تطبيق حماية البيئة بالمشاريع التنموية بالمملكة
11
مشاركات
151
مشاهدات
مشاركة على الفيس بوكتغريد

بقلم : الدكتور حافظ الحاج مكي

رئيس وحدة دعم المجتمع بولاية شمال كردفان

 

عندما أتحدث عن أطفال السجون فأنا لا أتحدث عن أطفال مجرمين ارتكبوا مخالفة  يحاسب عليها الشرع والقانون  و لا أتحدث عن  أطفال مشتبه بهم منتظرين محاكمة تبرئهم أو تبقيهم فى داخل السجن – بل أتحدث عن أطفال مصاحبين لأمهاتهم اللواتي تمت  محاكمتهن بعد إدانتهن  بإحدى الجرائم التى يعاقب عليها القانون .

قد يكون الطفل المسجون دخل مصاحباً أمه من الخارج كما ذكرت , وبعضهم قد ولد فى داخل السجن  فأمه دخلت السجن و هي حبلى به  , ولكل واحد منهم ظروف مختلفة عن الآخر – فالقادم من الخارج له قليل من الخبرات المعرفية عن ماهية الأشياء التى شاهدها فى بداية طفولته الأولى رغم صغر سنه ، وفى المقابل  تنعدم كثير من المعارف للطفل الذى ولد داخل  السجن فهو لم يشاهد ولم يتعرف على معظم الأشياء  حتى البسيطة – فداخل السجون لا توجد الحيوانات بأنواعها ولا أماكن للشراء ولا ألعاب – بل ولا توجد علاقات  أسرية   غير أمه التى  معه – فلذلك يعانى الطفل الذى تتمسك به أمه – حتى يبلغ السادسة من العمر – وهوعمر التمدرس – بعدها يمكن أن توصي بأن يكون تحت رعاية أحد أقاربها  خارج السجن لكى يستطيع بداية تعليمه .

هذا الوضع لهؤلاء الاطفال دفع عدد من المنظمات والخيريين و من واقع مسؤوليتهم الإجتماعية أن يتبنوا ممارسات علاجية مختلفة  منها :

– إطلاق سراح  الأمهات دون شك يعد  إطلاق سراح الأم هو الحل الكامل للطفل  وإخراجه من حيطان السجن ليعيش حياته الطبيعية بحريته الكاملة – لذلك  تعمل بعض  المنظمات والخيريين– وكذلك أمانة ديوان الزكاة , يعملون على دفع  المبالغ المستحقة للأمهات ذوات الاطفال  إذا كان الجرم المرتكب يمكن  أن  يسدد بالمال وليس فيه  حق لآخرين غير الحق المالى ، يصاحب ذلك- العمل على تمليك الوالدة مشروع إستثمارى بسيط  يساعدها على الكسب الحلال ورعاية طفلها  .

–  دعم وتنويع الغذاء : الطفل فى السجن لا  تقدم له وجبة خاصة به تناسب عمره ومرحلة نموه – بل يتناول من الطعام ما يقدم للكبار – لذا يتدخل بعض الخيريين وبعض المنظمات , بصورة متقطعة – بتحسين  الوضع  الغذائى للطفل وتقديم بعض الفواكه والتحسينات الغذائية الأخرى.

–الدعم الصحى : تقوم بعض المنظمات التى تعمل فى المجال الصحى بعمل أيام علاجية داخل السجن  وذلك  يشمل  عمل الفحوصات لكل الاطفال وأمهاتهم  بصورة مستديمة وتوفير العلاج  وتقديم النصح للامهات  حتى لا يصاب الأطفال باى نوع من انواع سوء التغذية خلال الفترة التى يقضيها دخل السجن .

الملابس : تجتهد بعض المنظمات بتوفير الملابس المناسبة –  خصوصاً فى فترة  الشتاء للاطفال وأمهاتهم –وتوفير الأغطية .

لعب الأطفال: توفير بعض الالعاب الصغيرة  حسب نوع الطفل (ذكر أو أنثى )- فيتم توفير الألعاب من بعض الخيرين والمنظمات المجتمعية – حتى وإن كانت الألعاب مستعملة  تساهم بها بعض الأسر.

جلسات ترفيهية : بما إنه لا يوجد أى مجال للترفيه داخل السجن  – ولا حتى مشاهدة التلفزيون – تقيم بعض المنظمات أيام ترفيهية تشمل أغانى اطفال ومسرحيات  قصيرة  تدخل بعض السرور والبهجة على الاطفال  الصغار وإكسابهم بعض المعارف المختلفة البسيطة .

فرحة  المولد النبوى الشريف : المولد النبوى  الشريف مناسبة دينية يحبها الاطفال فى كل العالم الإسلامى –  وتستمر الإحتفالات فى السودان لعدد  من  الأيام  – لذا يجتهد بعض الخيرين  من أصحاب محلات الحلوى  بتوفير الحلوى من عروسات  وأحصنة  والانواع الاخرى بغرض إدخال الفرحة للاطفال وأمهاتم  داخل السجن وربطهم بتلك المناسبة الدينية .

دعم  رمضان: تقدم بواسطة المنظمات والخيرين – كمية  بسيطة  من  الأغذية و التى تشمل السكر و العصائر  وبعض معينات الصيام تقدم  للأمهات وتكون أكثر فائدة خصوصاً للامهات المرضعات داخل السجن .

فرحة  عيدي الفطر والأضحى : فى عيد الفطر تقدم بعض المنظمات الحلوى والملابس للاطفال داخل السجن وأيضاً لبعض الامهات –  اما فى عيد الأضحى فتكون اللحوم هى مايقدم.

ما ذكرته هى مجموع مناشط دأب على تنفيذها عدد من المنظمات والجهات المسؤولة  لسنوات طويلة –  فى مدينتى الصغيرة التى بها سجن قومي – ويفعلون ذلك لشعورهم  بمسؤليتهم الإجتماعية  تجاه شريحة ضعيفة  وهم الاطفال  فى أضعف  حالاتهم  بوجودهم القسري داخل السجون  ومشاركة أمهاتهم  دون ذنب أو جرم .

 

 

ذات علاقةمواضيع

برنامج ” سفير مناصر للجهود الدولية في مكافحة وباء فيروس كورونا الجديد19″
مقالات في المسؤولية المجتمعية

عام التحالفات الدولية …عام الإنجازات

بواسطة RegionalCSR
29 ديسمبر، 2020
برنامج ” سفير مناصر للجهود الدولية في مكافحة وباء فيروس كورونا الجديد19″
مقالات في المسؤولية المجتمعية

نحو إستقرار أسري مستدام بأدوات وأطر مهنية

بواسطة RegionalCSR
15 يوليو، 2020

القائمة الرئيسية

  • نبذة عن الشبكة
  • أخبار الشبكة
  • وحداتنا الادارية
  • مشاريع وفعاليات
  • صحيفة إلتزام
  • الشبكة في الإعلام
  • اتصل بنا
  • سياسات الدفع

تواصل معنا

      info@regionalcsr.com

جميع الحقوق محفوظة © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2018

WordPress Lightbox Plugin
حدد العملة
BHD دينار بحريني
USD دولار أمريكي