القائمة البريدية
    • info@regionalcsr.com
دليل العضوية
دليل التعريف بالشبكة
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات في المسؤولية المجتمعية

دور المرأة في التنمية الاجتماعية

اسم الكاتب :
مؤتمر البيئة بالجبيل يوصي بالاستمرار في تطبيق حماية البيئة بالمشاريع التنموية بالمملكة
1
مشاركات
21
مشاهدات
مشاركة على الفيس بوكتغريد

بقلم: نادية محمد احمد البطحاني

سفير أممي في الشراكة المجتمعية

عندما نتحدث عن السلام الاجتماعي نتحدث عن الاستقرار الاقتصادي والأمني والغذائي ولا يتأتى ذلك إلا بالتنمية والتي يقع جانب كبير منها على المرأة.

وإن وصفنا التنمية فهي مجموعة من الوسائل والطرق التي تستخدم من أجل تحسين مستوى الحياة في النواحي المختلفة بالمشاركة الايجابية، والمشاركة الايجابية لا تكتمل إلا بإدراك كل منا دوره وبتكامل الأدوار تتحقق التنمية.

وفي ظل الاهتمام بالتنمية المستدامة أصبح للمرأة دور هام وكبير في تضافر الجهود والتشارك من أجل تحقيق التنمية والمسؤولية المجتمعية وباتت مشاركة في اتخاذ كافة القرارات التي تتعلق بالمجتمع. وأصبحت رسالتها التنموية هي في المقام الأول رسالة صدق وخدمة مجتمعية تهدف إلى تحسين حياة المجتمع من خلال المساهمة في تنمية وتطوير المجتمع في المجالات المختلفة،

وبما أننا ندرك أن أهم أنواع التنمية هي التنمية البشرية بإعدادها وتثقيفها وتحفيزها على العطاء والابداع وزيادة كفاءتها وتطوير قدراتها وتحسين أوضاعها لتحقيق التنمية التي تقوم على أساس منهجية مدروسة لرفع مستوى الحياة وإحداث التغيير في طرق التفكير والعمل ورفع مستوى الاجيال واعدادهم للعمل والاجتهاد ، من هنا تبرز الاهمية القصوى والجوهرية للدور الكبير الذى يقع على عاتق المرأة في عملية التنمية التى ترتبط بخدمة الانسان وأنشطته على هذه الارض والذى تبدأ المرأة في تعليمه منذ نشأته الاولى وترتبط به التنمية بكافة وجوهها وانواعها .

والمرأة الناجحة تحتاج الى زوج متعاون يدفع بها الى الامام ويساعدها في المحافظة على دورها الثقافي والاجتماعي والقيمي والديني لأن اسهامها في التنمية يرتبط بنجاحها في مملكتها ومدى تأثيرها وقدرتها على التواصل مع الاخرين فيكون دورها فاعلا ومؤثرا .

واسهام المرأة في عملية التنمية يبدأ بدورها في التنشئة وفي الاقتصاد المنزلي بترشيد الاستهلاك وعدم الاسراف وفي ايجاد البدائل في وقت الكوارث والأزمات.

وللمرأة دور كبير في تخفيف الفقر والقضاء عليه ولها القدرة على تلبية الاحتياجات الروحية والمادية لأفراد أسرتها، وهي تضع دائما استراتيجية توظيف ميزانية الاسرة وتحدد الاولويات وعلى عاتقها تهيئة البيئة المناسبة لافراد الاسرة من ابناء وازواج او اخوان للاطلاع بدورهم بصورة ايجابية وفاعلة.

ولأهمية العنصر البشري الذي أساسه المرأة؛ فهي التي تعمل على تعليمه والحفاظ على صحته وتنمية قدراته وتدريبه اجتماعيا واقتصاديا خاصة في الريف ، بدأت كثير من الدول تولي المرأة اهتماما متزايدا لاضطلاعها بمسؤولياتها واوضحت كثير من الدراسات ان المرأة  لها التأثير الكبير في صنع ووضع القرارات ومشاركة في التنفيذ مما يسهم في الخروج من دورها التقليدي الذي يحد من انجازاتها التى تسهم في تنمية وترقية المجتمع الذي يبدأ من اسرتها الصغيرة .

ونجد المرأة بارعة جدا في سد الفجوات الغذائية ووضع البدائل لافراد اسرتها في حالات الندرة ، فتوفر الطعام يساعد علي الاستقرار واستقرار الاسرة يعني استقرار المجتمع  ومعلوم ان المجتمع كلما كان مستقرا زاد ترابطه وتماسكه  وتكافله بذلك يتوفر الاستقرار السياسي والاستقرار الاجتماعي وبتوفر الامن الغذائي يكون الجو مهيئا للتنمية لأن التنمية لا تتم إلا في أجواء آمنه ومستقرة وبتحقيق الأمن الغذائي الذي تعد اسهامات المرأة فيه واضحة سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة تتحقق التنمية .

ولتحقيق تنمية مستدامة لابد من العمل على رفع الوعي البيئي لدى المرأة وخاصة الريفية حيث يتأثر دور المرأة  بمدى ثقافتها ومستوى تعليمها ومدى تنميتها لشخصيتها  ويؤثر التعليم تأثير قوي على شخصية المرأة ويجعلها قادرة على تقييم ماتتلقاه من معارف حتى تواكب التطور العالمي المستمر كما أنه من الضروري التوعية والتثقيف بأهمية المحافظة على البيئة لأن القطع الجائر للغابات وازالة الغطاء النباتي من اكبر المهددات للموارد الطبيعية وأن تشتمل التوعية الابتعاد عن تلوث البيئة  وذلك لاجتناب الكوارث الصحية التي تهدد الموارد البشرية وتضعف الانسان وتقعده عن العمل والانتاج ونتجنب هدر الاموال التى تنفق في العلاج.

وتقدم المجتمعات يقاس بدرجة تقدم النساء ونجد أن الاسلام أعطى صورة متكاملة منذ بداياته للدور الكبير للمرأة اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا وبقيامها بهذا الدور تكون قوة مؤثرة فعليا على كافة أوجه الحياة ويتحقق بذلك مفهوم  التنمية الشاملة  الذي يسهم في ترقية المجتمع والخروج به من الأطر التقليدية المتخلفة إلى إطارات أكثر تميزا وأكثر ايجابية في تحقيق الرفاهية التي تتحقق بقيام كل منا بدوره بشفافية وصدق واخلاص .

ذات علاقةمواضيع

برنامج ” سفير مناصر للجهود الدولية في مكافحة وباء فيروس كورونا الجديد19″
مقالات في المسؤولية المجتمعية

عام التحالفات الدولية …عام الإنجازات

بواسطة RegionalCSR
29 ديسمبر، 2020
برنامج ” سفير مناصر للجهود الدولية في مكافحة وباء فيروس كورونا الجديد19″
مقالات في المسؤولية المجتمعية

نحو إستقرار أسري مستدام بأدوات وأطر مهنية

بواسطة RegionalCSR
15 يوليو، 2020

القائمة الرئيسية

  • نبذة عن الشبكة
  • أخبار الشبكة
  • وحداتنا الادارية
  • مشاريع وفعاليات
  • صحيفة إلتزام
  • الشبكة في الإعلام
  • اتصل بنا
  • سياسات الدفع

تواصل معنا

      info@regionalcsr.com

جميع الحقوق محفوظة © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الشبكة
    • نبذة عن الشبكة
    • الشبكة الاقليمية
    • الرؤية والرسالة
  • أخبار الشبكة
    • أخبار الشبكة الإقليمية
    • الأخبار الإقليمية
    • فعاليات
    • مقالات
  • مشاريع ومبادرات
  • تقارير وأبحاث
  • إصدارات الشبكة
  • صحيفة إلتزام
  • خدمات الشبكة
  • خزانة المعرفة
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2018

WordPress Lightbox Plugin
حدد العملة
BHD دينار بحريني
USD دولار أمريكي